سامي يوسف

الخميس، 9 مارس 2017

ي


Page 1 of 36

Page 2 of 36

كان عنترة بن شداد فتى أسمر اللون مفتول الذراعٌن ٌنم وجهه عن الحزن كان
ٌحب عبلة بنت مالك بن قراد ابنة عمه حبا شدٌدا وكان عنترة ٌحدو إبل عبلة
أثناء العودة من عرس ابنة خالتها فً هوازن وقد الحظ الفتٌات انشغال عنترة
بعبلة وخدمتها سواهم
كان عنترة ٌنظر إلى عبلة وهً تلعب مع صاحباتها فٌعجب بصورتها المشرقة
كالشمس ولكنه ٌعتصر قلبه حزنا فما هو إال عبد عمها شداد وما كان له أن ٌذكر
اسمها أمام أحد من عبس خوف أن ٌتحدث الناس أنه عبد ٌتطلع إلى ابنة مالك
أخً سٌده شداد وذلك لما عرف من أنفة مالك بن قراد وكبرٌاء ابنه عمرو
بدأ عنترة ٌنظر إلى عبلة وٌتؤمل ألٌس هو أقوى شباب عبس وحامٌهم من األعداء
!!!؟؟ فلماذا هو عبد شداد ؟
مع ذلك كان عنترة ٌغازل عبلة إذا رأى فرصة لذلك وكانت عبلة تبادله الحب
ولكنها كانت تكره مغازلته لها ألن ذلك ٌجرإ بنات عبس علٌها
طلب منه فتٌات عبس مرة أن ٌغنٌهم من شعره فرفض فطلبوا من عبلة أن تؤمره
بذلك فغناهم فذكر محاسنه وقوته فً الحرب ثم بدأ ٌصف محبوبته وٌنظر إلى
عبلة وأحس الفتٌات أنه ٌقصد عبلة بهذا الغزل ومنهم مروة بنت شداد التً كانت
تغٌظ عبلة بذلك
Page 2 of 36

Page 3 of 36

الكلمة مرادفها الكلمة مرادفها
كغبء
أجًخ
ٔئٍذا
رؼجأ
ٌغزذثٓب
انذبدي
أساجٍض
انُغٍت
صيبو
ْٕدج
األلُى
يفزٕنٍٍ
ٌُى
ػجغخ
كًٍٍ
انشٔادم
أَبخْٕب
أدذٔ
عذسح
شًهزّ
ٌثت
يؼصفشا
سَٔك
رشلشلذ
رزذنى
غطبء
شجشح كجٍشح )ج( أجى
ثطٍئب
رٓزى
ٌذفؼٓب نهغٍش
انزي ٌغًُ نإلثم
َٕع يٍ انشؼش )و( أسجٕصح
انغضل
دجم )ج( أصيخ
صُذٔق رذًم فٍّ انًشأح
)ج( ْٕادج
انًشرفغ أػالِ
لٌٍٍٕ
ٌؼجش
دضٌ × ثشبشخ
دفٍٍ × ظبْش
انذٔاة )و( انشادهخ
أٔلفٕا عٍشْب
أعٕق
شجشح َجك )ج( عذس
غطبءِ
ٌمفض
يصجٕؽ ثبنؼصفش
ثٓبء / جًبل × لجخ
نًؼذ
رُغذل
انْٕذح
أخجٍخ
أٔغم
ٌجٕط
طشفّ
انغٍبل
ركشكش
ٌزطهغ
انشكجبٌ
َضال
ػشاسح
ألذٕاَخ
عجبة
اَثك
رذػك
ٌُشذَب
غذائش
يؼًؼخ
انششٍمخ
شٍى
رٓذجذ
انمغٕسح
انهًخ
آنٍٓ
انًكبٌ انًُخفض )ج( انْٕبد ×انُجبد
خٍبو )و( خجبء
رؼًك
ٌزشدد
ثصشِ )ج( أطشاف
شجش شبئك
ٌضذك ثصٕد ػبل
ٌُظش
انجًبػخ )و( انشكت
يؼشكخ
َجبد طٍت انشائذخ )ج( ػشاسح
َجبد أثٍض جًٍم)ج(ألبدً
شزى
انٓبسة يٍ عٍذِ
َزشكك
ٌغٍُُب
ضفبئش )و( غذٌشح
دشة )ج( يؼبيغ
انجًٍهخ
خهك )و( شًٍخ
رمطؼذ
األعذ
انشؼش ثجٕاس األرٌ
أْهٍٓ
س1 :ما القافلة التى ورد ذكرها ؟وأٌن كانت ؟ ولماذا؟
ج/ قافلة )عبلة (ابنة مالك بن قراد 0وكانت فى قبٌلة) هوازن( لحضور عرس ابنة
خالتها
Page 3 of 36

Page 4 of 36

س2 :صف الطبٌعة كما رآها الكاتب ؟
ج/ الربٌع ٌغطً جوانب الوادي وٌكسوه الحشٌش والزهر والسماء صافٌة ال
ٌشوبها سوى قطع متفرقة من السحاب األبٌض وكانت الشمس تمٌل نحو الغروب
..
س3 :أٌن وقف الركب ؟ ولمن كان ٌنشد الحادي ؟ و لماذا؟
ج/وقف الركب عند فم الوادي ، وكان الحادي ٌنشد لئلبل حتى ٌحثها علً السٌر
فً نشاط وحٌوٌة .
س4 :من الحادي ؟ وبؤي شًء كان ٌنشد ؟
ج/حادى هو عنترة و الحادي هو رجل ٌقود اإلبل وٌغنً لها حتى تسٌر فً نشاط
وكان عنترة ٌنشد مقطوعات من أنغام الحرب والنسٌب ..
س5 :بم وصف الكاتب عنترة ؟
ج/ 1 -أسمر اللون رأسه مرفوع 0 2 -قوامه ٌشبه الرمح وصدره فسٌح0
3 -ذراعاه مفتوالن وقامته عالٌة . 4 -أ نفه أقنى0ٌ نحدر إلى فم فٌه شىء من
الغلظ
0س6ماذا فعل الحادى حٌن أناخ بعٌره؟
َم رَّد الحادى؟أزاح الستار عمن فى الهودج
وماموقف من فى الهودج منه؟وب
وقال:منزل كرٌم ٌا عبلة ،فقالت: عبلة باسمة منزل كرٌم ٌا عنترة،فمد عنترة ٌده
لٌسندها فاتكؤت على ساعده القوى ووثبت خفٌفة وهى تقول:لقد أجهدك السٌر
وأنت تؤبى الركوب منذ الٌوم فقال عنترة: وكٌف ٌصٌبنى الجهد وأنا أحدو بعٌرك
ٌا سٌدتى ؟
س7 :ما مظاهر اهتمام عنترة بعبلة ؟
1 -كان ٌقود بعٌرها بنفسه 0
2 -كان ٌغنً بشعره لٌُطربها .
2 -عندما نزلت من الهودج مد لها ٌده لٌسندها فاتكؤت على ساعده
3 -فرش لها شملته فوق الرمال لتجلس علٌها 0
Page 4 of 36

Page 5 of 36

4 -كان حرٌصا علً تقدٌم إناء اللبن لها كل ٌوم.
5 -رفض ان ٌنشد الشعر للفتٌات حتى تؤمره0
6 -كان ٌهتم بها وال ٌخدم غٌرها حتى دعته الفتٌات عبد عبلة0
س8 :من أٌن جاءت قافلة عبلة ؟ وأٌن كانت متجه ؟
كانت قادمة من قبٌلة " هوزان " بعد حضورها عرس ابنة خالتها وكانت متجه
إلً أرض قومها فً " أرض الشربة والعلم السعدي.
س9 :صف عبلة وزٌنتها كما ذكرها الكاتب ؟
1 -لونها خمري مشربا بحمرة الورد
2-ظهر فٌها جمال الشباب – حول رأسها خما ًر من الحرٌر المصري .
3 -كانت تلبس ثوباً معصفراً من الكتان .
4 -4 - قوامها كالغصن الرطٌب 0
5 -عٌناها سوداوان تضٌئان فى حبلوة
6 - فى أذنٌها قرطان من الذهب تتدلى منهما حبات من لإلإ البحرٌن 0
َم وصف الكاتب الهودج ؟
س10:ب
وعبلم ٌدل هذا الوصف ؟طرحت علٌه ثٌاب ملونة مخططة من حرٌر ٌبرق فى
ضوء الشمس 0وهذا الوصف ٌدل على الترف والثراء
0س11(:سوف أشكو هذا العبد اآلبق ألبى(من قائل العبارة؟ ولماذا قالها؟
وما موقف عبلة؟القائل مروة بنت شداد بسبب اهتمام عنترة الشدٌد بعبلة وقد
دافعت عبلة عن عنترة وقالت لمروة إنه ابن زبٌبة التى أرضعتك 0
س12 :ماذا فعل عنترة بعدما أناخ اإلبل ؟
ج/* فرق العبٌد إلً فرق :
1 -لسقاٌة اإلبل0
2 -لضرب أخٌبة النساء0
3 -فرٌق إلقاد النارإلعداد الطعام .ثم ذهب عنترة وحلب ناقة بٌضاء فى إناء
ووضعه فوق صخرة لٌبرد فى الهواء 0
Page 5 of 36

Page 6 of 36

س13 :كٌف أ ّمن عنترة المكان ؟
ج/ ركب جواده ودار حول الوادي حتى ٌطمئن لعدم وجود قبائل أو أي إنسان
قرٌب من مكان القافلة .
س14 :ما سبب نظرة الحزن التً كانت تكسو وجه عنترة ؟
سبب حزن عنترة أنه ال ٌزٌد فً نظر عبلة عن مجرد عبد لعمها شداد , وألنه ال
ٌستطٌع ذكر اسمها أمام أحد ألن مالك بن قراد ال ٌرضى أن ٌتطلع عبد مثل عنترة
إلى ابنته الجمٌلة التى ٌتنافس على التقرب منها سادة الشبان من كرام األنساب
كما أن أخاها عمرا ال ٌرضى أن ٌعٌره أصحابه بؤن عنترة العبد ٌطمح أن ٌمؤل
عٌنٌه من أخته الجمٌلة .
س15 :كان ٌسٌطر علً عنترة أحساسان مختلفان وضحهما ؟
اإلحساس األول أنه عبد فً نظر عبلة ونظر الجمٌع .
اإلحساس الثانً انه بطل عبس وحامً دٌارها وفارسها األول .
َم وصفها عنترة ؟
س16:لماذا ذهبت عبلة إلى الحوض ؟وب
لترى صورتها على صفحة الماء لتصلح شعرها الذى اضطرب أثناء جرٌها
ووصفها عنترة بؤنها عرارة ٌانعة أو أقحوانة باسمة سقاها الندى 0
س17:لماذا قالت عبلة :)حسبك ٌا عنترة إنك تجرئهن عل ّى( ؟
ألن عنترة قدم لها وعاء اللبن ومنع منه الفتٌات وأصر على أن ٌقدمه لعبلة قائبل
هذا شرابك ٌا سٌدتى
0س18 :ماذا طلبت الفتٌات من عنترة ؟ وما رده علٌهن ؟
طلبت الفتٌات من عنترة أن ٌنشدهن بعضا من شعره ولكنه رفض وقال : لن أنشد
حتى تؤمرنً سٌدتً ) عبلة ( وقد وافقت عبلة على إنشاده للشعر حتى ٌغظ
الفتٌات وبخاصة مروة ابنة عمها شداد .
س19 :كٌف كان حال عنترة أثناء إنشاده للشعر ؟ وما موقف الفتٌات ؟
Page 6 of 36

Page 7 of 36

كان ٌثب فً مرح ونشاط وٌصور كٌف ٌصرع األبطال وٌهزم األعداء حتى إذا ما
وصل إلً الغزل هدأت نفسه وراح ٌنظر إلً عبلة أثناء إنشاده للشعر حتى انتهى
من إنشاده وهو ٌلهث وصدره ٌعلوا وٌهبط فى عنف .
أما الفتٌات فُكن ٌضربن وٌصفقن بؤكفهن علً وقع إنشاده .
كان عنترة ٌتجول فً الصحراء حزٌنا وكان ٌشعر بالخطؤ ألنه أفصح أو لمح بحب
عبلة حٌث ال ٌنظر الناس إلٌه إال أنه عبد ولكنه كان ٌحس فً نفسه بؤنه بطل
عبس وأنهم مدٌنون له بحٌاتهم وتفرٌج كرب الحرب عنهم إذا أغار علٌهم
األعداء ثم ال ٌؤخذ سوى نصف سهم من الغنائم ورغم هذا فهو ال ٌشكو وال ٌفصح
بما ٌحزنه منهم وٌمؤل قلبه حزنا وغضبا أنه فٌهم مجرد عبد وكان عنترة ٌحب
سٌده شداد حبا شدٌدا فكثٌرا ما كان ٌقسو علٌه شداد وال ٌزي
عنترة عن قوله " لن تستطٌع أن تصرفنً عن حبك ٌا سٌدي
كان عنترة ٌتساءل فً نفسه عن كلمة قالتها له أمه زبٌبة فً الصغر وهً أنه
ابن شداد وٌسائل نفسه عن مدى صحة ذلك
وأثناء ذلك كان ٌتذكر عبلة وٌلوم نفسه أحٌانا على أنه قد اندفع فتكلم وأنشد
الشعر وسبب حرجا لها ثم ٌلوم نفسه على أنه ٌرضى بالبقاء فً عبس عبدا
خاصة إذا كان فعبل ابنا لشداد كما قالت له أمه
كان عنترة كثٌرا ما ٌخلو إلى أخٌه شٌبوب ٌبثه آالم نفسه وقد كانا متناقضٌن
فعنترة ٌضٌق ذرعا بحٌاة العبودٌة والرق وإن كان ٌحب قومه أما شٌبوب فكان ال
ٌعبؤ بحٌاة الرق ال ٌهمه سوى الطعام والشراب
Page 7 of 36
Page 3 of 36

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق